التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كيفيه بيع منتج على النت

1

هام من الصحف الامريكيه اليوم عن السيسي



واصلت الصحف الأمريكية، أمس، تناولها لزيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى للولايات المتحدة الأمريكية والقمة التى عقدها مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب، حيث سلطت شبكة «بى.بى.إس.نيوز» الأمريكية الضوء تجاه الرئيس الأمريكى نحو السياسة الخارجية، من خلال عقد عدة اجتماعات فى البيت الأبيض مع عدد من قادة العالم، من بينهم الرئيس المصرى والعاهل الأردنى الملك عبدالله الثانى، والرئيس الصينى شى جين بينج، خلال الأسبوع الجارى، وأشارت الشبكة الأمريكية إلى توقف «ترامب» عن مبادراته المحلية مع الكونجرس والقضاء الأمريكى، وانتقاله إلى السياسة الخارجية هذا الأسبوع، لافتة إلى تحول سياسة الولايات المتحدة الخارجية تجاه مصر ووقوف الرئيس الأمريكى بجانب مصر وشعبها خلافاً لسلفه «باراك أوباما». ونوهت «بى.بى.إس.نيوز» إلى أن «السيسى» أول رئيس مصرى يزور أمريكا منذ عام 2009، مشيرةً إلى أن مصر والولايات المتحدة تتمتعان بعلاقات طويلة الأمد، إلى جانب الصين والأردن، وأضافت الشبكة أنه كان من المقرر أن يجتمع «ترامب» مع العاهل الأردنى الملك عبدالله الثانى فى البيت الأبيض، أمس، لبحث استراتيجيات القضاء على تنظيم «داعش»، كما كانت محاربة الإرهاب فى مقدمة اجتماع «ترامب» بالرئيس «السيسى»، كما من المقرر أن يجتمع «ترامب» بالرئيس الصينى، غداً «الجمعة»، لبحث قضايا تغير المناخ والمسائل الأمنية حيال كوريا الشمالية وبحر الصين الجنوبى.
«التايم»: الرئيس الأمريكى يتخذ منهجاً مختلفاً تجاه حقوق الإنسان.. و«بلومبيرج»: الزيارة ستعمل على تعزيز الاقتصاد وتحقيق مكاسب تجارية
من جانبها، وصفت مجلة «تايم» الأمريكية فى تقرير لها، أمس، هذا الأسبوع بـ«أسبوع السياسة الخارجية للولايات المتحدة»، حيث استضاف «ترامب» قادة مصر والأردن والصين هذا الأسبوع بالبيت الأبيض، وأشارت المجلة إلى اتخاذ «ترامب» نهجاً مختلفاً تجاه القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان، ورفض البيت الأبيض التعليق على ما إذا كان «ترامب» قد أثار المسألة مع «السيسى» على انفراد، بينما تأتى زيارة الرئيس الصينى فى إطار تركيز الولايات المتحدة على التجارة الخارجية، وسط بيانات من البيت الأبيض تحدثت عن إخلال فى التوازن التجارى مع الصين.
ونشرت شبكة «بلومبيرج» تعليق بعض المحللين وخبراء الاقتصاد حول المسار الاقتصادى المصرى بعد القمة «المصرية - الأمريكية»، وعبروا عن تفاؤلهم من إمكانية تحقيق مكاسب فى النشاط الاقتصادى المصرى، وقال المحللون إن «الزيارة الودية التى قام بها الرئيس السيسى ستعمل على تعزيز الاقتصاد المصرى الذى يكافح من أجله منذ توليه منصبه فى 2014، وعلى الرغم من عدم الإعلان عن حجم المكاسب التى ستتلقاها مصر من إدارة ترامب، فإن النغمة الودية التى تلقاها السيسى من نظيره الأمريكى تعكس إيجابية أكثر مما كانت عليه فى عهد أوباما»، وأضاف المحللون أنه «وسط محاولات ترامب لخفض الإنفاق والمساعدات الخارجية لتحقيق نمو اقتصادى فى بلاده، فإن زيارة السيسى ستسفر عن علاقات أكثر دفئاً وإحياءً للتعاون العسكرى وتدريب ضباط مصريين بالولايات المتحدة»، وقال تيم فوكس، رئيس قسم الأبحاث وكبير الاقتصاديين فى بنك «دبى الوطنى الإماراتى»، إنه «على الرغم من أن عملية إعادة التوازن فى الاقتصاد تسير كما يتوقع المرء، من خلال تضييق العجز التجارى وارتفاع احتياطيات العملات الأجنبية، فإن الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل أن يُترجم ذلك إلى قوة دافعة للنمو الاقتصادى».
هذا الخبر منقول من : الوطن   

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بالصور 10 معلومات لا تعرفها عن الممثلة السورية التي مارست جهاد النكاح مع داعش

انتشرت خلال الساعات الماضية أنباء عن فضح الممثلة السورية لونا الحسن، المعروفة بممارسة "البورنو"، علنيًا، بأنها على علاقة بأطراف من "داعش"، المصنفة كجماعة إرهابية، حيث أشارت التقارير إلى أنها كانت على علاقة مع مجد سليمان، واستمرت معه لفترة من الزمن بعد أن سرقت منه مبالغ خرافية وعندما اكتشف سرقتها لجأت لشخص يُدعى سامر الخوري، واتفقت معه على أن يشتري منزلًا لوالدها نواف الحسن، وقامت بتصوير بعض مقاطع البورنو مع سامر الخوري، وحصلت منه على مبالغ كبيرة حيث أن أخاها كفاح الحسن، معتقل في سجون تدمر بتهمة سرقة أموال الجيش واستطاعت إخراجه من السجن بمساعدة مالية من "الخوري"، ومساعدة الممثل فراس ابراهيم، ومن بعدها تركت سامر الخوري، وتعرفت على مهند حمود، أحد التجار المعروفين في سوريا، وعقب انتشار هذه الحداث ننشر معلومات لا يعرفها الجمهور عن لونا الحسن. 10-لونا الحسن، هي ممثلة سورية، ولدت في سوريا، وانتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة. 9-درست القانون وتخرجت في كلية الحقوق بجامعة دمشق، ولكنها فضلت التمثيل على المحاماة، فالتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحي

القصة الكاملة لضبط سيارة باشا مصر

تعتبر "السوشيال ميديا" أحد أبرز الأسلحة المستخدمة لكشف العديد من الأسرار، كان آخرها التركيز على سيارة تحمل لوحة معدنية مكتوب عليها "باشا مصر" بدل من الأرقام المعدنية المتداولة.            البداية تناقلت على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" صورة سيارة تسير في شوارع "طنطا" مكتوب عليها "باشا مصر" بدل من لوحاتها المعدنية، الأمر الذى فسره البعض أنها ربما تكون سيارة ظابط. src="https://www.elfagr.org/upload/photo/parags/220/2/298.jpg?q=1" style="border: 0px; box-sizing: inherit; cursor: pointer; display: block; height: auto; line-height: 0; margin: 10px auto; max-width: 100%; position: relative;" /> استياء وشكاوى قام رواد "فيس بوك" بتداول الصورة، معربين عن استيائهم الشديد مما فعله المذكور وتحديه أحكام القانون.           وتعددت  الشكاوى أمام اللواء طارق حسونة مدير أمن الغربية بقيام شاب باستقلال سيارة بدون لوحات ووضعه لافتة كتب عليها "باشا مصر" والسير بها بالطريق العام فى شوا