التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كيفيه بيع منتج على النت

1

هل يصبح مصير رمضان مثل محمد سعد؟











هل يمكن أن يتحول مسار الفنان محمد رمضان، مثلما حدث الفنان محمد سعد، والذي بدأ بنجاح ساحق في أول أفلامه، إلى أن أصبحت أفلامه لا تحقق الإيرادات المطلوبة في شباك التذاكر.
قال الناقد طارق الشناوي، أن الفنان محمد رمضان نجم له جاذبية، وعنده قدرة على الأداء الدرامي، كما أنه صغير في السن وبالتالي أمامه فرص كثيرة وله جمهور حقيقي، كما أن لديه قدرة داخلية على أن يكون على "موجه" الناس، لكن مشكلته لا تشبه مشكلة الفنان محمد سعد.

وأضاف "الشناوي" في تصريح خاص لمصراوي، أن سعد يلعب بتيمة واحدة، وبالتالي فإن سقف الجماهيرية يهبط، كما أن الدائرة التي يوجد بها "رمضان" أوسع من دائرة "سعد"، إلا أنه لديه مشكلة في الاختيار، لأنه مع الأسف ليس مثقفا بما فيه الكفاية، والدائرة القريبة منه من الواضح أنها غير قادرة على الاختيار، فبالتالي يقع في اختيار خاطئ- بحسب قوله.
وأكد الناقد الكبير أن فيلم "آخر ديك في مصر"، اختيار خاطئ لمحمد رمضان، ليس لأنه فيلما كوميديا، بل يكمن الخطأ في السيناريو، وفي الحالة الموجودة بالفيلم، كما أن الفيلم يدعي الكوميديا.
وأشار الشناوي" إلى أن فيلم "جواب اعتقال"، دخل منطقة شائكة جدا غير مؤهل لها، لأنه حتى يتم تصديق الشخصية، لابد أن تصبح متسقة مع نفسها، فـ"رمضان" يقدم شخصية الارهابي، والتي تحمل الخطأ وهي تعلم أنه خطأ، وهو يقدم حكم متعلقة بفكرة إن هذا ليس هو الدين، وأن هذه تجارة باسم الدين، فبالتالي لن يصدقها الناس، كما أن بناء الفيلم نفسه خاطئ، ولابد من قراءة ومعرفة تاريخ جماعات التطرف والإرهاب، وربما تدخلت الرقابة في بعض الأمور.




واختتم طارق الشناوي كلامه قائلا:"رمضان مستمر في إيذاء نفسه بسوء اختياره، واستسلامه لدائرة قريبة ثقافتها محدودة، فبالتالي تورطه في اختيارات سيئة".

هذا الخبر منقول من : مصراوى

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بالصور 10 معلومات لا تعرفها عن الممثلة السورية التي مارست جهاد النكاح مع داعش

انتشرت خلال الساعات الماضية أنباء عن فضح الممثلة السورية لونا الحسن، المعروفة بممارسة "البورنو"، علنيًا، بأنها على علاقة بأطراف من "داعش"، المصنفة كجماعة إرهابية، حيث أشارت التقارير إلى أنها كانت على علاقة مع مجد سليمان، واستمرت معه لفترة من الزمن بعد أن سرقت منه مبالغ خرافية وعندما اكتشف سرقتها لجأت لشخص يُدعى سامر الخوري، واتفقت معه على أن يشتري منزلًا لوالدها نواف الحسن، وقامت بتصوير بعض مقاطع البورنو مع سامر الخوري، وحصلت منه على مبالغ كبيرة حيث أن أخاها كفاح الحسن، معتقل في سجون تدمر بتهمة سرقة أموال الجيش واستطاعت إخراجه من السجن بمساعدة مالية من "الخوري"، ومساعدة الممثل فراس ابراهيم، ومن بعدها تركت سامر الخوري، وتعرفت على مهند حمود، أحد التجار المعروفين في سوريا، وعقب انتشار هذه الحداث ننشر معلومات لا يعرفها الجمهور عن لونا الحسن. 10-لونا الحسن، هي ممثلة سورية، ولدت في سوريا، وانتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة. 9-درست القانون وتخرجت في كلية الحقوق بجامعة دمشق، ولكنها فضلت التمثيل على المحاماة، فالتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحي

القصة الكاملة لضبط سيارة باشا مصر

تعتبر "السوشيال ميديا" أحد أبرز الأسلحة المستخدمة لكشف العديد من الأسرار، كان آخرها التركيز على سيارة تحمل لوحة معدنية مكتوب عليها "باشا مصر" بدل من الأرقام المعدنية المتداولة.            البداية تناقلت على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" صورة سيارة تسير في شوارع "طنطا" مكتوب عليها "باشا مصر" بدل من لوحاتها المعدنية، الأمر الذى فسره البعض أنها ربما تكون سيارة ظابط. src="https://www.elfagr.org/upload/photo/parags/220/2/298.jpg?q=1" style="border: 0px; box-sizing: inherit; cursor: pointer; display: block; height: auto; line-height: 0; margin: 10px auto; max-width: 100%; position: relative;" /> استياء وشكاوى قام رواد "فيس بوك" بتداول الصورة، معربين عن استيائهم الشديد مما فعله المذكور وتحديه أحكام القانون.           وتعددت  الشكاوى أمام اللواء طارق حسونة مدير أمن الغربية بقيام شاب باستقلال سيارة بدون لوحات ووضعه لافتة كتب عليها "باشا مصر" والسير بها بالطريق العام فى شوا