التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كيفيه بيع منتج على النت

1

تنسيق إسرائيلي مصري غير مسبوق بذريعة "ولاية سيناء"

تنسيق إسرائيلي مصري غير مسبوق بذريعة "ولاية سيناء"


وصلت العلاقات العسكرية الإسرائيلية المصرية في الأيام الأخيرة، أعلى مستوى لها منذ توقيع اتفاق السلام بين الدولتين عام 1979، ويأتي التنسيق هذه المرة تحت ذريعة مكافحة تنظيم 'ولاية سيناء'، فرع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في مصر، ومحاصرة قطاع غزة.
وذكرت صحيفة 'واشنطن بوست' أن مصر وإسرائيل تتعاونان من أجل محاربة التنظيم في شمال سيناء وعلى الحدود الإسرائيلية المصرية، في الوقت الذي نشرت فيه كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، المئات من مقاتليها على طول الحدود مع غزة، لمنع تسلل أي من مسلحي ولاية سيناء إلى غزة، دون التنسيق مع مصر أو إسرائيل.
وارتفع مستوى التنسيق بين مصر وإسرائيل رغم إعلان رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بناء جدار على طول الحدود الإسرائيلية مع مصر، لمنع دخول مسلحي ولاية سيناء إلى إسرائيل وتنفيذ عمليات، مع العلم أن التنظيم لم يحاول تنفيذ أي عملية على الحدود الإسرائيلية منذ ظهوره قبل نحو عامين، رغم قربه من حدود إسرائيل الجنوبية مع سيناء وحدودها الشمالية مع سورية.
ويواجه الجيش المصري مشكلة حقيقية في مواجهة ولاية سيناء، إذ تكبد حتى اليوم خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، بلغت مقتل أكثر من 250 جنديًا وعنصر أمن وتدمير أكثر من 100 مدرعة وناقلة جند، بالإضافة إلى تفجير مقرات أمنية وأخرى تابعة للشرطة في العريش والشيخ زويد ورفح، أوقعت مئات الجرحى.
ومنذ أكثر من عام، أطلق الرئيس المصري، الجنرال عبد الفتاح السيسي، حملة للقضاء على التنظيم في ولاية سيناء، لم تسفر حتى اليوم سوى عن مقتل عشرات المدنيين بسبب قصف مدن شمال شبه الجزيرة المصرية وهدم البيوت، دون النجاح في القضاء على التنظيم أو قتل قادته.
ويرى محللون عسكريون أن التنظيم يعمل وفق إستراتيجيات وصفوها بالعبقرية، ويستخدمون تكتيكات لم يسبق للقوات المصرية أن واجهتها أو تدربت عليها، ولهذا يستطيعون توجيه الضربات له في كل مكان بطرق مختلفة، عن طريق زرع عبوات ناسفة على الطرق التي تسلكها آليات الجيش أو تفجير عبوات وسيارات ملغومة عند حواجز الأمن ونقاط التفتيش، كذلك تفجير مقرات أمنية داخل المدن.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بالصور 10 معلومات لا تعرفها عن الممثلة السورية التي مارست جهاد النكاح مع داعش

انتشرت خلال الساعات الماضية أنباء عن فضح الممثلة السورية لونا الحسن، المعروفة بممارسة "البورنو"، علنيًا، بأنها على علاقة بأطراف من "داعش"، المصنفة كجماعة إرهابية، حيث أشارت التقارير إلى أنها كانت على علاقة مع مجد سليمان، واستمرت معه لفترة من الزمن بعد أن سرقت منه مبالغ خرافية وعندما اكتشف سرقتها لجأت لشخص يُدعى سامر الخوري، واتفقت معه على أن يشتري منزلًا لوالدها نواف الحسن، وقامت بتصوير بعض مقاطع البورنو مع سامر الخوري، وحصلت منه على مبالغ كبيرة حيث أن أخاها كفاح الحسن، معتقل في سجون تدمر بتهمة سرقة أموال الجيش واستطاعت إخراجه من السجن بمساعدة مالية من "الخوري"، ومساعدة الممثل فراس ابراهيم، ومن بعدها تركت سامر الخوري، وتعرفت على مهند حمود، أحد التجار المعروفين في سوريا، وعقب انتشار هذه الحداث ننشر معلومات لا يعرفها الجمهور عن لونا الحسن. 10-لونا الحسن، هي ممثلة سورية، ولدت في سوريا، وانتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة. 9-درست القانون وتخرجت في كلية الحقوق بجامعة دمشق، ولكنها فضلت التمثيل على المحاماة، فالتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحي

القصة الكاملة لضبط سيارة باشا مصر

تعتبر "السوشيال ميديا" أحد أبرز الأسلحة المستخدمة لكشف العديد من الأسرار، كان آخرها التركيز على سيارة تحمل لوحة معدنية مكتوب عليها "باشا مصر" بدل من الأرقام المعدنية المتداولة.            البداية تناقلت على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" صورة سيارة تسير في شوارع "طنطا" مكتوب عليها "باشا مصر" بدل من لوحاتها المعدنية، الأمر الذى فسره البعض أنها ربما تكون سيارة ظابط. src="https://www.elfagr.org/upload/photo/parags/220/2/298.jpg?q=1" style="border: 0px; box-sizing: inherit; cursor: pointer; display: block; height: auto; line-height: 0; margin: 10px auto; max-width: 100%; position: relative;" /> استياء وشكاوى قام رواد "فيس بوك" بتداول الصورة، معربين عن استيائهم الشديد مما فعله المذكور وتحديه أحكام القانون.           وتعددت  الشكاوى أمام اللواء طارق حسونة مدير أمن الغربية بقيام شاب باستقلال سيارة بدون لوحات ووضعه لافتة كتب عليها "باشا مصر" والسير بها بالطريق العام فى شوا